اسئلة شائعة في طاقة المكان
هل الفونغ شوي حلال ام حرام؟
فلسفه الفونغ شوي حلها حال أي فلسفة تطورت على مر العصور وتداخلت مع طبيعة المجتمعات التي إنتشرت بها . وعند رغبتك في تطبيقها يمكنك الإخذ بالجزء الذي يتواقف مع أفكارك معتقداتك فمثلا اعتماد توزيع الغرف والاثاث وفق الفونغ شوي ليس فيه اشكالية دينة وليس فيه تحريم في أي من الاديان وكذلك توزيع الأثاث او اختيار الالوان لضفاء أثير يساعد في شفاء فمثلا معروف يستعمل اللون الاخضر في المستشفيات لتحسين الراحه النفسيه للمريض وبالتالي المساعده على الشفاء أسرع وهذا ليس فيه اي جزء وثني أو يتعارض مع دين .كذلك الإكسسوارات كلها مصنوعة من الطبيعة فتحت نضع الوحات الخشبية والمناضر الطبيعية . يمكنك كشخص ذو إعتقاد ديني أي كان أن لا يستعمل صلواتهم عند وضع الأشياء في المنزل أو طرقهم في التعبير عن الالهه الخاصة بهم في المنزل . ما أفعله غالبا بإستشارتي أعتمد على الأجزاء المفيدة التي لا تمس أي اعتقاد ديني .وعن نفسي حتى انا لا أعتقد بوضع كوينز يجلب الثروه لكني اصدق ان وجود النافورة في ركن الوضيفة تساعد في جلب الحيوية للمكان فالماء يجعل كل شي حي لكني دائما ما اخبر العميل ان الصينين يستعمولها في هذه الفلسفه وانت حر في الاختيار .
هل يعتبر مطابقه المخطط الهندسي مع الفونغ شوي ضرورة قبل البدأ في البناء؟
أراه أمر مهم جدا حيث يمكن ملائمة المخطط مع الخطط المستقبلية لساكنين وكذلك يساعدهم في لوصول الى أفضل طاقة ممكنة في المكان تساعدهم في الوصول الى ابداعهم الشخصي والروحي في الحياة من خلال إخيتار موضع الغرف المناسب وشكل المكان وموضع حمام السباحة وغيرها من تفاصيل الخارجية والداخلية للمكان الي تساهم في خلق طاقة متناغمه على عكس الترتيب الذي يخلق كما يسمى في الفونغ شوي الطاقة المتضادة او الطاقة الخاملة . تعديل المخطط الهندسي يجنب الكثير من الخسائر المالية فيما بعد لحل المشاكل الطاقية .تعطي حرية اكثر في اختيار اللوان والاثاث فيما بعد خصوصا اذا كان المخطط الهندسي ليس مربع او مستطيل .
ما هي الألوان التي تعتبر جيدة في غرف النوم ولا تشكل تعارض مع طاقة باغوا ككل ؟
الألوان المحياده هي البيض والأوف وايت والتان فانيلا لاتيه (درجه فاتحة) واللون الوردي الفاتح والبنفسجي الفاتح
ماهو اسوء فونغ شوي لباب دخول ؟
المدخل الذي يحوي على حمام مباشرتاً.
اعتماد باب المطبخ هي الباب الرئيسي للدخول وهذا ينتشر في الكثير من البيوت العراقيه لأسف .
